"لم أزل أسمع من الثقات وغيرهم –قديما وحديثا- أن آل بو احجار شرفاء؛ وكثيرا ما كنت أسمع ذلك من ثقات قومي (المجلس) ممن لا خؤولة لهم بآل بو احجار؛ وأنـهم يمتازون بادخار شرفهم للآخرة وصونه عن الدنيا.