"لم أزل أسمع من الثقات وغيرهم –قديما وحديثا- أن آل بو احجار شرفاء؛ وكثيرا ما كنت أسمع ذلك من ثقات قومي (المجلس) ممن لا خؤولة لهم بآل بو احجار؛ وأنـهم يمتازون بادخار شرفهم للآخرة وصونه عن الدنيا.
"لا يشك في انتماء شجرة آل سيد أحمد بو احجار -أو يمتري في اتصالها بالدوحة الإدريسية- إلا غبي معاند أو جاهل مدابر لا يولي اهتماما لما ثبت عند الأعلام الأكابر، وما قرره النسابون كابرا عن كابر، وما يثبته عدول حسنو الأخلاق وال